هذه المشاركة من الأخ النحال عمر العاني تقلتها إلى هنا لأهميتها ولكونها غير مقروءة في مكانها
وأبدأ التعليق بالآية الكريمة (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون) صدق الله العظيم
فالنحل لا يكن إلا في مكان من الحجر أو من الشجر أو مما يصنعه الإنسان منهما. وهناك تجربة لنحال فرنسي صنع الخلايا من الجص بعمل قالب دائري يمكن أن أتحدث عنها لاحقاً. والآن هذه مساهمة الأخ عمر العاني مشكوراً:
توجد نوعية من الصخور ( الحجر) يمكن تقطيعها بقياسات الخلايا المتعارف عليها من الداخل وترك الخارج كما هو او يمكن النقش او الكتابة على الواجه الخارجية مما يجعلها ذات جمالية ومن مميزاته
1-توفر المادة وقلة ثمنها وكثرة معامل النحيت وفنانين النقش
2-المادة عازلة من الحرارة والبرودة
3-يمكن رشها بالماءوتلطيف جو الخلية من الداخل دون تأ ثرها عكس مادة الخشب
4-عدم عيش الطفيليات والديدان فيها
5-المادة تجمع بين الجبال ومما يعرشون كما جاء في الايه الكريمه (( واذا اوحى ربك الى النحل ....))
6-يمكن تكبيرها على شكل افقي بدلا من عمودى للمحافظة على درجة حرارة واحدة ومحافظة الهيكل الخارجى
7- يمكن استخدامها على نطاق واسع في منطقة الخليج العربي للارتفاع درجة الحراره
يوجد حجر ذات هشاشه وخفيه علما اني صاحب معمل لتقطيع حجر النحيت وكميات كبيرة يمكن الاستفادة منها في هذا المجال من مساؤة صعبوة التنقل به الى مسافـــــــــــــــــــــــات بعيده ويمكن استخدامة في المزارع والغابات والتي لا تحتاج الى تنقل ويمكن وضعه تحت اشعة الشمس دون التأثر بالحراه لجودة العزل الحراري
عنواني العراق / الانبار / الرمادي / عنه
أبو أياد - المشرف