تنتج قوة الهجين من التلقيح بين سلا لتين مختلفتين وليكن السلالة المحلية
وسلالة النحل الكرنيولى الممتاذة
وتظهر قوة الهجين لوجود الاختلافات والتباين فى التراكيب الوراثية
لعشائر النحل المختلفة
الناتج من هذا التهجين يسمى هجين اول كرنيولى وفى حالة التربية منة
والتلقيح بذكور محلية يكون الناتج هجين تانى كرنيولى
الهجين التانى لا ننصح بتربيتة مطلقا لوجود صفات اقتصادية اقل قيمة
بدرجةكبيرةعن الهجين الاول لذالك لاننصح بتربيتة
الهجين الاول الكرنيولى عبارة عن نسل من ملكة عذراء نقيةمن عشيرة النحل
الكرنيولى تلقح نطلق وراءها عشيرة من ذكور النحل المحلى
تعود هذة الملكةالعذراء ملقحة لتنتج افراد هجين اول كرنيولى صفات ممتاذة
ننصح المربىاو النحال المميز كل عام بتربية لتغيرنصف عدد ملكات النحل
الكرنيولى هنا لابد من وجود ملكات نحل كرنيولى نقية
من الملاحط انة فى وطننا العربى لايفقهون معنى هذا الموضوع لقلة المعلومات
عن النحل واساسيات التربية العلمية
فى الدول الاجنبية يتجة النحالة الى التلقيح الصناعى بالحصول على السوائل
التىتحمل الجينات الوراثية المراد توريثها للنحل من الذكور التى تحمل الصفات
المرغوبة من العديد من عشائر النحل المختلفة بهدف توريث تلك الصفات
الممتاذة لنحلة
بالتلقيح لملكات نقية الناتج هجين ليست فقط ثنائية بل من اربعة عشائر نقية
لتجميع اكبر عدد من الصفات الوراثية الممتاذة
لذالك اوجة نداء الى نحالتنا فى وطننا العربى بضرورة الاتجاة الى التلقيح الصناعى
لما لة من اهداف عظيمة اذكر منها:-
1-تركيز واظهار الصفات الوراثية المرغوبة فى السلالات
2- التخلص فى نفس الوقت من الصفات غير المرغوبة
3-تجميع اكبر عدد من الجينات الوراثية للصفات المرغوبة فى كل عشيرة او سلالة