أخي مصطفى بل قل طالب في هذا المجال
القصة أننا نحقن المريض بما يفوق 22 مادة من سم النحل المحلول المحضر للحقن بعد الأكتشاف الحديث لبروتينات أخرى في سم النحلفي كل من كوريا و الصين
و اذا أضفنا محلول الملح المحضر /المخفف به السم أي الفسيولوجي
أما في سم النحل المباشر من النحل فيفوق عدد المكونات و نقول عنها دوما المركبات الطيارة
و التي تفقد بين السائل و الجاف
و ما هي وظيفة هذه المركبات و كيف تقوي و تعاضد حركية ووظيفة و فعالية باقي المكونات في الجسم ؟؟
و السؤال لماذا أكتشفت الأن و على ماذا غذي النحل في طور اليرقة غذاء ملكي نعم و شوربة حبوب اللقاح من أي نبتات ؟؟؟
و أذا قلت لي على نبات السدر (على سبيل المثال أليس عسله من الأغلى) فهو أفشل نبات لأنتاج الغذاء الملكي و أنتاج السم
بل أن الخلية على السدر أو بعد السروح على السدر تتقهقهر
لابد قبل كل شيئ معرفة أصل المادة التي نحقنها و نعرف من نحقن
فسلجة الأنسان تشريحه بيولوجيته و مرضه و الأدوية التي يتناولها
أصل مرضه...الخ حتى أطباء تغيب عنهم هه المسائل و ممكن تلاقي الكتاب خلفه في المكتبة
و لكن بعد التشخيص التفريقي فأنه يظن أن ما بقي عليه فقط أستحضار ترسانة الأدوية الموجودة في السوق و منها يستل بعضها و يسميها في الروشتة أو يحول المريض بعد التحاليل الى طبيب أخر.

و كمعالجين بسم النحل و بمنتجات النحل و أحتراما منا لهذا التطبيق و العلم المتعدد الجوانب
فلابد من تطويره و ليس تكرار أخطاء تؤخذ علينا سلبيا على تطور أنتشار هذا النوع من العلاج و الذي لا يكلف جيوب الشعب و خزينة الشعب بل هو قيمة مضافة من خير بلداننا و ليس مستورد و يتوجب من منتجين النحل و السم و غيره من منتجات الخلية و الأعشاب الخ من مواد طبيعيةالأهتمام بكثير من الجوانب المرتبطة بهذه العملية الأنتاجية كالأهتمام بالبيئة المحيطة و نظافة و صحة النبات و المواد الزراعية و هذه تنمية مستدامة بالأحساس و التطبيق يعني نعيشها و تنعكس علينا.