منتدى أبو فراس الحافظ تخصصي في تربية النحل - عرض مشاركة واحدة

02-04-2013

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن حسين

الاخ العزيز زهير ابوعبيدة المحترم - اشكر شعورك ولك مني مزيد من الاحترام والمحبة -حقيقتا اشعر بانك اعطيتني شهادة تقديرية حولة مشاركاتي في اغلبية مواضيع لهذا المنتدى --اخي زهير انا مستمر في هذا النهج ما دام جسدي على صحته -اخي انا حائز على شهاداة تقديرية والتميز كثيرة -منها عراقية -وعربية --واوربية - وامركية-- -لم افرح بها مثل ما فرحت به على الموضوع التي كتبتها ياخي زهير--وقد فرحت كل من ساهمة بالكلمة الطيبة -امثال اخواني النحالين --الاستاذ الكبير مصطفى شاهين ---- والاخ منصور الورفلي---والاخ واحمد الجدياوي-----والاخ بوشاقور---والاخ محمد بو مرداس ---والاخ ابو سارة ---والاخ الشرهاني---والاخ حسين جرادي---والاخ الجيجلي ابو مصعب----والاخ كمال------والاخ ناصرالدين----والاخ نحال 10 -----والاخ عبداللة لطفي ---والاخ ناصر العلواني-- واشكر جميع اخواني النحالين الذين لم يساهمو الى الان في هذا الموضوع------في الختام لكم مني مزيد من الاحترام وشكرا لكم جميعا-

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..
أخي حسن حسين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بماذا أستهل كلامي و قد عجز اللسان عن البيان ,,و لكن أقول ان الخير بالخير و البادئ اكرم ,و أنت أخي الغالي تكرمت علينا بما علمك الله فكنت أفضل منا ,ان ادخلنا السرورالى قلبك فكنت أنت أول من أدخل السرور الى قلوبنا بشهادة الأخوة الذين قاموا بردودهم الطيبة و من تعلم و أنكر و جحد فحسابه على الله ..
و من احب الأعمال الى الله ادخال السرور الى قلب مسلم
روى ابن عمرَ رضي الله عنهما أنّ رجلاً جاء إلى النبيّ فقال: يا رسولَ الله، أيُّ الناسِ أحبّ إلى الله؟ وأيّ الأعمالِ أحبُّ إلى الله؟ فقال رسولُ الله : ((أحبُّ الناسِ إلى الله تعالى أنفعُهم للنّاس، وأحبّ الأعمال إلى الله سرورٌ يدخِله إلى مسلمٍ أو يكشِف عنه كربةً أو تقضِي عنه دينًا أو تطرُد عنه جوعًا، ولأن أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ أحبّ إليّ مِن أن أعتكِفَ في هذا المسجد ـ يعني مسجدَ المدينة ـ شهرًا، ومن كفَّ غضبَه سترَ الله عورته، ومن كظمَ غيظَه ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأَ الله قلبَه رجاءً يومَ القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى تتهيّأ له أثبتَ الله قدمَه يوم تزول الأقدام، وإنَّ سوءَ الخلُق ليفسِد الدّين كما يفسِد الخلُّ العسل)) حديث رواه الطبرانيّ في الكبير وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج وغيرهما، وسنده حسن عند المحقّقين من المحدّثين[1].
فالخير ينبوع يتفجر من القلب ,و النفس الكريمة تعطي دون مقابل ,لا تريد جزاء و لا شكورا..
فجزاك الله كل خير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
اخوك زهير ابو عبيدة