رد: شجر الكاليبتوس
سلامي للجميع الاخ ابو معاذ بالنسبة لطــرق تقسيم خلايا النحــل فهذا الموضوع من الممكن ان تستفيد منه وعليك الانتظار الى بداية الشهر الثالث لتوفر الاجواء المناسبة للتقسيم وتلقيح الملكات
1.تقسيم الطائفة الواحدة الى عدة نويات
تقوية احدى الطوائف بتجميع اقراص الحضنة بها بالتدريج من طوائف اخرى الى ان تصل الى (20) اطار وبكثافة نحلية عالية.
ترفع ملكتها.
نقوم بعملية تربية الملكات.
عند وصول البيوت الملكية الى عمر (10 - 11) يوم توضع عليها اقفاص نصف كرة حتى خروج العذارى.
ننتخب العذارى الجيدة ونعدم بقية العذارى.
نقسم الطائفة الى نويات.
نقوم بوضع عذراء على كل قرصين او ثلاثة مغطاة بالنحل في صندوق سفر.
بعد التأكد من تلقيح العذارى تضاف اليها اقراص الحضنة والعسل من طوائف اخرى لتقويتها حتى تصبح النواة قوية.
مزايا هذه الطريقة
ليس من الضروري وضع العذارى تحت اقفاص عند التقسيم لان العذارى والنحل طائفة واحدة.
كذلك فانه في حالة فشل احدى النويات اوبعضها فان الخسارة لا تكون كبيرة ويسهل ضم النويات التي فقدت ملكتها الى نويات اخرى.
2.تقسيم الخلايا لانتاج النحل
تغذية الخلية الام قبل التقسيم بتغذية تحفيزية بمعدل (1سكر/1ماء).
تهدف هذه الطريقة لانتاج خلايا لتوسيع المنحل او بيع الطرود.
لابد ان تكون الخلية المقسمة على(10) اطارات.
تتم العملية في بداية الربيع عند نشاط الملكة.
تقسم الخلية (4) اقسام متساوية بالحضنة وحبوب اللقاح والعسل.
يضاف الى كل قسم اطارين فارغين.
اذا لوحظ ان احد التقاسيم ضعيف يتم العمل على تغييير مكانه مع احد الطرود التي يلاحظ عليها كثافة بالنحل السارح.
3. افضل الطرق لتقسيم الخلايا الكبيرة والابقاء على قوتها
اذا كان النحل يغطي (16) اطار فاكثر.
• تقسم الخلية على صندوقين متجاورين.
• يترك مكان الخلية فارغاً فيتوزع النحل السارح عند عودته على الصندوقين.
• بعد (3) ايام يكشف على الخلايا لتحديد الخلية اليتيمة لتزويدها بالملكة.
اذا كان النحل يغطي (14) اطار.
• يأخذ من الخلية (4) اطارات مكونه من (عسل + حضنة).
• نبقي للخلية الام (10) اطارات.
• نقوم بإضافة اطارات من خلية اخرى بنفس عدد الخلية المقسمة.
• ترفع الخلية الجديدة الى بعد (4) كيلو وتغذى بشكل دوري.
نقلاً عن الاستاذ هشام اسماعيل الخلايا
__________________
تَفنى اللذاذَةُ مِمَّن نالَ صَفوَتَها -- مِن الحرامِ ويَبقى الإِثمُ والعارُ
تَبقى عَواقِبُ سُوءٍ في مَغَبَّتِها -- لا خيرَ في لَذَّةٍ مِن بَعدِها النارُ
|