عرض مشاركة واحدة
قديم 05-11-2013   #17
أصبحت من مربي النحل الذين يعتمد عليهم بالفائدة

من مشاركات العضو









 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: المغرب
العمر: 49
المشاركات: 431
معدل تقييم المستوى: 15 أبو عبد الله is on a distinguished road
افتراضي رد: قاعدة لمقاومة الفاروا والرطوبة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الاني مشاهدة المشاركة
اخ ابو عبدالله يمكنني الاجابة عن اسئلتك بالنيابة عن الاستاذ ابو زينب ان سمح لي بذلك اذا خلصنا هذه القاعدة من الفاروة فلا باس ببعض السلبيات التي يمكن معالجتها
سأقدم ما واجهت من مشاكل في تجربة دامت ستة أشهر تقريبا:
1ـ تعفن الحجرة السفلية (مكان سقوط الفاروا)، فقد أصبحت سوداء داكنة بسبب الفطريات.
2ـ زيادة في قامة الخلية ووزنها (سلبية يمكن عدم اعتبارها)
3ـ تصدأ ـ أكسدة ـ الشبك لأنه من حديد! لأني لم أفلح في الحصول على شبك مقاوم للأكسدة.


بالنسبة الى النقطة الاولى يجب ان تكون القاعدة السفلية قابلة للفتح (سحابة او مجر) ويمكنك وضع صحن او قطعة من الكرتون او البلاستك فيها لكي تقع عليها الفضلات والفاروة وتنظفها بانتظام
اما النقطة الثانية اعتقد بان هذه القاعدة مفيدة للمناحل الثابته التي لاتنقل فيها الخلايا الى مراعي جديدة وبذلك لاتشكل مشكلة كبيرة لنا لثقلها او ارتفاعها والنقطة الثالثة يمكننا تبديل المشبك كل سنة باعتبارها رخيصة ولكن بدوري اطلب منك اخي ابو عبدالله ان تذكر الايجابيات التي راتيها في استخدام هذه القاعدة لانني قمت بعمل عدد منها وسوف استخدمهم قريبا وسؤال اخر هل لاتؤثر على هذه التقنية على حرارة الخلية كونها مفتوحة من الاسفل
بوركت أخي علي،
بالنسبة للنقطة 1، فرغم استعمال صفيحة خشبية، واضبت على تنظيفها كل أسبوع تقريبا، الا أن الجدران أقصد جدران الأرضية والتي لا يصل اليها لا النحل ولا النحال! تعفنت.

بالنسبة للنقطة 2، يمكن تجاوز ذلك باستخذام أقل ما يمكن من الخشب وبتصغير الارتفاع الى 4 سنتم كحد أقصى.

بالنسبة للنقطة 3، اما استعمال شبك غير قابل للتصدؤ، أو دهنه بالدملوك أو الصباغة أو القار ربما، أو تقديمه للنحل قصد عكبرته من الجهتين. والحل الأول هو الأفضل.

الايجابيات، وهل تؤثر على حرارة الخلية؟

الايجابيات:
ـ الفاروا التي تسقط لا تعود الى النحل.
ـ يرتاح النحل من تنظيف الفضلات.
ـ يمكنك مراقبة النحل من أسفل الشبك: أين يتجمع، قوة الخلية، هل تحتاج الى اضافة برواز أو العكس.
ـ تهوية دائمة.
ـ بعض الأدوية كالتي بها مادة فعالة متطايرة يمكن وضعها تحت الشبك.
ـ تعرف مكان الملكة من خلال فحص الصفيحة تحت الشبك، لأن برازها واضح يشبه فضلات دودة الشمع لكن أصغر منه.
ـ تقدر كميات حبوب اللقاح وأنواعه.
ـ تعرف بدايات النشاط ونهاياتها.
ربما هناك اجابيات أخرى لم ألاحظها، أو نسيتها.

هل يؤثر على حرارة الخلية؟
في الغرب حيث الحرارة تصل الى أقل من الصفر بكثير، يتركون الأرضية الشبكية مفتوحة طيلة السنة،(بعضهم يغلقها في بداية الربيع لتعديل الحرارة للحضنة التي تكون في أوجها) فما بالك بأمتنا الوسط؟!

أنصحك أخي علي بانجاز هذا النمودج، ان كنت تريد اعتماد أرضية شبكية.
أبو عبد الله غير متواجد حالياً  
 
رد مع اقتباس