هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا

 

« آخـــر المشاركات في المنتدى »
         :: النباتات الرحيقية وينابيع العسل الطبي (آخر رد :هشام اسماعيل)       :: لنحل والأنسان مستقبل مشترك (آخر رد :هشام اسماعيل)       :: تحذير خطر اختفاء النحل (آخر رد :ابوفراس)       :: نظرة عامة في عالم النحل بقلم الأخ هشام اسماعيل المحترم (آخر رد :ام همام)       :: كيف أجعل الشمع نقيا حتى يقبل عليه النحل (آخر رد :أسامةهبير)      


العودة   منتدى أبو فراس الحافظ تخصصي في تربية النحل > أخبار طوائف النحل والنحالين
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

أخبار طوائف النحل والنحالين ماهي أخبار طوائف النحل وماهي أخبار النحالين ومواعيد المؤتمرات والندوات التي تمد الأعضاء بالفائدة المرجوة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-10-2010   #1
نحال من الكادر الإداري
 
الصورة الرمزية عبيد محبوبه

من مشاركات العضو







 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 3,684
معدل تقييم المستوى: 19 عبيد محبوبه is on a distinguished road
Exclamation لبنان يستعد لموسم جني العسل الخريفي

لبنان يستعد لموسم جني العسل الخريفي



في لبنان موسمان للعسل موسم الخريف وموسم الربيع، فالنحالون يفضلون القطاف الخريفي؛ لأنه يأتي بعد صيف طويل، غني بالثمار ومسبوق بربيع مثقل بالجني الزهري، لذا فإنهم يقطفون عسل النحل، خلال شهري أكتوبر ونوفمبر، ذاهبين إلى أن “عسل الخريف أطيب مذاقاً”.
العسل مادة حلوة المذاق تفرزها النحلة، وتضعها في الخلية بعد أن تقوم بجمعها من الأزهار. والعسل تركيب معقد يحتوي على 88 عنصراً أساسياً، والعسل المجني من الزهر لا يعتبر عسلاً إلا بعد تخمره في معدة النحلة؛ لأنه يختلط بالعديد من الخمائر المهمة، لذلك فهو من أنقى المواد الغذائية إطلاقاً وأكثرها تركيباً لمعظم العناصر الموجودة في الطبيعة، وبنسب يعجز عن تركيبها علم الكيمياء الحديث. لذا فالعسل ثروة للإنسان، وهو لا يقدر بثمن للاستشفاء والتغذية.
نهضة الستينيات
يقول رفيق أبوطرية، أحد أقطاب الحركة الناشطة لجمع النحالين في نطاق جمعيات تعاونية تعمل على تنظيم مهنة تربية النحل في لبنان، إن الطبيعة في جعله يشكل بيئة مثالية لتربية النحل، من حيث جودة المراعي التي تحتوي على الأزهار العاسلة المختلفة الأشكال والألوان، ومعظمها من الأعشاب الطبيعية بشهادة خبراء عالميين. وقد عرف لبنان تربية النحل منذ قديم الزمان، ولكنها ظلت تقليدية حتى عام 1933، ويومها شهد لبنان نهضة استمرت حتى أواسط الستينيات، لناحية تأهيل مربي النحل واكتساب المهارات الفنية، والتزود بما يلزم من العدة والتجهيزات اللازمة. ويفيد بأن موسم جني العسل الخريفي على الأبواب، حيث يصادف الشهرين المقبلين.
وعن الفرق بين الخلية القديمة والحديثة، يقول أبوطرية، إن الأولى هي عبارة عن وضع النحل في بيوت صنعت من القش أو جرار من الفخار، وهذه القفران لا تساعد على زيادة الإنتاج، بسبب صعوبة قطافها ومكافحة الأمراض التي تعترض تربية النحل. أما القفران الحديثة، فمن الممكن الكشف عليها باستمرار، وفحصها ووضع الأدوية لمكافحة الأوبئة، ومن السهل تطريدها أي استخراج أكثر من خلية من القفير الواحد.
أمراض ومعوقات
حول أهم الأمراض التي تصيب النحل، يقول أبوطرية أنها تكمن في آفة كانت تسمى “الفرواز” القاتلة، وهي اجتاحت لبنان سنة 1985، وكان عدد القفران حينها 70 ألف خلية، قضي على نصف هذا العدد، لا سيما، وأن النحالين يومها لم يكونوا قد تعرفوا بعد على هذه الآفة في لبنان، ولا على كيفية مكافحتها، وقدرت الخسائر بملايين الدولارات وقتها.
وعن العوائق التي تعترض تربية النحل في لبنان عديدة، يقول أبوطرية إنها تعود لارتفاع أسعار الأدوية لمكافحة الأمراض، ولغلاء تجهيزات ومستلزمات النحل، ولمشكلات التسويق، حيث يغرق السوق المحلي بالعسل الأجنبي، الذي هو في غالبيته عسل مصنّع، سحبت مواده الأساسية الشافية والمغذية، ولعدم وجود محطة لإنتاج ملكات النحل، المؤهلة لاستبدالها سنوياً مما يساعد على زيادة الإنتاج.
ويقول النحال أمين عيد: “أنا أفضل القفران القديمة مع أنها لا تنتج مثل الحديثة، إلا أنني استبشر بها، وخلال الفترة التي عشتها في تربية النحل لم أطعمها ولا مرة. ولقد اشتريت أول قفير بـ3 ليرات منذ أربعين سنة، والقفير أصبح اثنين بعد مرور سنة واحدة، ومن ثم بدأت الخلايا بالتكاثر واليوم أملك 16 خلية، ولولا المرض الذي أتى منذ خمس سنوات، لكنت أملك عدداً مضاعفاً”. و يستعرض عيد تركيبة خلية النحل، فيقول إنها تتألف من الملكة والعاملات والذكور. الملكة هي الأنثى التي تضع البيض، وتمتاز بطول حجمها، وتنشأ الملكة من بيضة ملقحة تفقس بعد ثلاثة أيام، لتصبح يرقة تتغذى بغذاء خاص يسمى “الهلام”، أو الغذاء الملكي، وتطير الملكة عندما يبلغ عمرها من 4 إلى 6 أيام، ويلي ذلك طيران الزفاف، حيث تتلقح في الهواء الطلق، فيموت الذكر وتعود هي إلى الخلية، لتمضي فيها أيام حياتها، وتضع الملكة نحو 2000 بيضة يومياً خاصة في الربيع والصيف.
أما النحلة العاملة وخلال ثلاثة أيام من عمرها، تقوم بتنظيف الخلايا وتغذية الحضنة، وعندما يبلغ عمرها ستة أيام، تبدأ بفرز الغذاء الملكي، وتستمر بذلك لعمر 12 يوماً، عندها تنمو غددها فتباشر ببناء الأقراص الشمعية وتخزين حبوب اللقاح، وعندما يبلغ عمر العاملة 21 يوماً، تبدأ العمل خارج الخلية وتشرع بجمع الرحيق. الذكور يكثر وجودها عادة في أيام الربيع والصيف، وتموت في الشتاء ووظيفتها الوحيدة هي تلقيح الملكة.
النحل سكن الأرض قبل 25 مليون سنة
منذ 12 ألف سنة، جنى الإنسان العسل من بيوت النحل، المتخذة في الصخور الجبلية وفي جذوع الأشجار المجوفة، ومع مرور الزمن بدأ الإنسان بتدجين النحل، فأنشأ المناحل البدائية ثم صنع الخلايا الطينية، أو خلايا القش المجدول مع القصب، أو الجرار الفخارية لإسكان النحل فيها. وتدل الحفريات على أن نحل العسل ظهر على الكرة الأرضية منذ 25 مليون سنة، وعثر العلماء على حشرات النحل المتحجرة في أوروبا.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=71204&y=2010
__________________
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
عبيد محبوبه غير متواجد حالياً  
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


شاركنا رأيك على فيسبوك




تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النصيحة لموسم العسل حسن حسين قسم أنت تسأل ونحن نجيب 7 22-05-2016 02:22 PM
خلايا نحل العسل العماني لموسم 2010 البداعي أخبار طوائف النحل والنحالين 23 12-09-2011 10:18 AM
لبنان/ رئيس نقابة مربي النحل في الجنوب: انتاج العسل في لبنان يتراجع عبيد محبوبه أخبار طوائف النحل والنحالين 0 13-05-2011 06:43 PM
توقع إنتاج 600 قنطار من العسل لموسم 2011 بعنابة ابوايهاب أخبار طوائف النحل والنحالين 2 26-04-2011 12:33 AM
الجزائر/ توقع إنتاج 600 قنطار من العسل لموسم 2011 بعنابة عبيد محبوبه أخبار طوائف النحل والنحالين 0 22-04-2011 08:57 PM



Powered by vBulletin® Version 3.7.1, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. بريدج