هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا هل ترغب أن تضيف إعلان إضغط هنا

 

« آخـــر المشاركات في المنتدى »
         :: أفضل المكيفات (آخر رد :نور انور)       :: الى الأعضاء الكرام (آخر رد :ابوفراس)       :: النباتات الرحيقية وينابيع العسل الطبي (آخر رد :هشام اسماعيل)       :: لنحل والأنسان مستقبل مشترك (آخر رد :هشام اسماعيل)       :: تحذير خطر اختفاء النحل (آخر رد :ابوفراس)      


العودة   منتدى أبو فراس الحافظ تخصصي في تربية النحل > أخبار طوائف النحل والنحالين
التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم

أخبار طوائف النحل والنحالين ماهي أخبار طوائف النحل وماهي أخبار النحالين ومواعيد المؤتمرات والندوات التي تمد الأعضاء بالفائدة المرجوة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-06-2012   #1
نحال من الكادر الإداري
 
الصورة الرمزية عبيد محبوبه

من مشاركات العضو







 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 3,684
معدل تقييم المستوى: 20 عبيد محبوبه is on a distinguished road
Exclamation النحل الذي قد يجتاح العالم العربي

النحل الذي قد يجتاح العالم العربي

د. نزار جمال حداد
مدير مديرية بحوث النحل NCARE
رئيس الاتحاد النوعي للنحالين الأردنيين
drnizarh@gmail.com

النحل القزم Apis florea من أصغر أنواع النحل، وقد عرف اصطلاحا بالقزم؛ نظرا لصغر حجمه مقارنة بحجم نحل العسل الغربي Apis mellifera. ويصل متوسط عدد أفراد الطائفة إلى 6000 فرد مقارنة بأعداد نحل العسل الغربي الذي تتراوح بين 15000 و60000 فرد في الطائفة الواحدة تبعا للموسم. والنحل الصغير هادئ الطباع بالمقارنة مع أنواع نحل العسل الأخرى، وتعتبر مناطق جنوب شرق آسيا الموطن الأصلي لهذا النحل، وقد انتشر منها انتشارا طبيعيا نحو الغرب بالإضافة إنتشاره بسببب تعلقة بوسائل النقل البحري والبري التي أسهمت في تنقل هذا النحل بصورة غير مباشرة. ويتواجد النحل الصغير حاليا بشكل كبير في منطقة الخليج العربي وعلى نطاق محدود في اليمنو وأواسط السعودية والسودان، مثبتا قدرته على التأقلم مع الظروف المناخية المتباينة ومنافساً النحل الغربي ، وقدرته على بناء الأعشاش بشكل غير ملفت للانتباه في المناطق المحيطة بالمنازل.
سجل هذا النحل في مطلع عام 2007 من قبل مديرية بحوث النحل في المركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي الاردني، ومن خلال المسح تبين ان أعداد كبيرة من طوائف النحل في مساحة لا يتجاوز نصف قطرها 8 كم، ويبني هذا النحل قراص واحدا لكل طائفة في بشكل حر في الهواء في حدائق وشوارع مدينة العقبة، وأحيانا في الغرف والبنايات المهجورة. وقد تراوحت أحجام الأقراص من 10 سم x 10 سم، إلى 35 سم x 40 سم، ووجد أن 17% من الطوائف قد أنتج ملكات حيث وصل عدد البيوت الملكية في بعض الطوائف إلى 20 بيت، وقد لوحظ تفضيل هذا النحل للارتفاعات العالية على أشجار الكينا، وارتفاعات مختلفة على أشجار الأكاسيا، والسدر وقد يعود ذلك إلى أن أشجار السدر والأكاسيا شائكة؛ مما يمنع العابثين من الوصول إلى الطوائف بينما أشجار الكينا فليس لها أشواك، لذلك فضَّل النحل الارتفاعات العالية عليها بحثا عن الحماية. كما وجدت بعض الخلايا في المنطقة على امتداد الشاطئ بين المباني وقد يعود ذلك إلى كثافة نباتات وأشجار الزينة في مناطق الشاطئ أكثر منه في عمق المدينة والمناطق المرتفعة منها.
يرجح أن النحل الصغير قد وصل إلى العقبة مع وسائط النقل سواء كانت البواخر أو الشاحنات حيث أن المنطقة محاطة بمدى فسيح من الأراضي الصحراوية والبور القاحلة، التي بدورها تحول دون الانتشار في المجال الجغرافي طبيعيا. وتعد منطقة العقبة بؤرة اتصال ونقل مع العديد من المناطق والبلدان الأخرى مما يعلل العثور على العديد من خلايا النحل الصغير في المنطقة ويرجح إمكانية أن ينتشر من العقبة باتجاه دول البحر المتوسط من خلال وسائط النقل|
أجُريت دراسات جينياً وشكلياً مورفومترية لمعرفة مصدر هذا النحل وعدد الطوائف التي دخلت المنطقة. فتبين أن هذا النحل من مصدر سلطنة عمُان حيث يتشابه هذا النحل شكلياً مع النحل العُماني، وتبيّن البحوث البيوتنكنولوجية على المادة الوراثية (الجزيئية والتماثل الجيني) لهذا النحل أن عدد الطرود التي دخلت العقبة طرد واحد على الأرجح على رأسه ملكه أم واحدة لقحها ثمانية ذكور. ومن المسح الميداني تبين أن سكان العقبة لم يروا أو يلاحظوا وجود هذا النوع من النحل قبل ربيع 2007. وهذا يفسر قدرة هذا النحل على البقاء غير ملاحظ أثناء بناء أقراصه الشمعية، وسرعة انتشاره بعدد البيوت الملكية على القرص الواحد حيث وصل عددها في بعض الأحيان إلى 20 بيت ملكي ، وتشير الدراسات المسحية الأخيرة في عام 2012 وصول طرود هذا النحل إلى شاطئ العقبة الجنوبي والى طابا عبر إيلات.
قد يلعب هذا النحل دور هام في الحفاظ على التنوع الحيوي النباتي بتلقيحه للأزهار البرية التي قد لا تكون جاذبة للملقحات الأخرى. ويبقى السؤال مفتوحاً حول محاذير دخول هذا النحل إلى منطقتنا، فمن الممكن أن يصبح منافسا لنحل العسل على المراعي لشحها، وقد يكون سبباً في نقل أمراض نحل لم نستطع نحن التعرف عليها حتى تاريخه. ولكونه دخيل على التنوع الحيوي في المنطقة قد يفسر عدم مغادرة مجاميع صغيرة من طائر الوروار المهاجر لخليج العقبة خلال الثلاثة أعوام الأخيرة لكونه من مفترسات هذا النحل، ناهيك عن إزعاجه لرواد الفنادق والمطاعم بزيارته لكؤوس المرطبات وغيرها من المواد واسعة الانتشار في الفنادق. ويبقى الهاجس الأكبر من هذا النحل هو انتقاله عن طريق الخطاء عبر وسائط النقل أو بمساعدة الناس، والأمر المؤرق هو، هل سينتشر هذا النحل في الأردن والوطن العربي مشكلاً خللا في التنوع الحيوي في بيئة هشة أصلا؟
__________________
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
عبيد محبوبه غير متواجد حالياً  
 
رد مع اقتباس
قديم 30-06-2012   #2
أصبحت من مربي النحل الذين يعتمد عليهم بالفائدة
 
الصورة الرمزية باسل جمعة

من مشاركات العضو








 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 38
المشاركات: 332
معدل تقييم المستوى: 16 باسل جمعة is on a distinguished road
افتراضي رد: النحل الذي قد يجتاح العالم العربي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبود الربيعي مشاهدة المشاركة
النحل الذي قد يجتاح العالم العربي

د. نزار جمال حداد
مدير مديرية بحوث النحل NCARE
رئيس الاتحاد النوعي للنحالين الأردنيين
drnizarh@gmail.com

النحل القزم Apis florea من أصغر أنواع النحل، وقد عرف اصطلاحا بالقزم؛ نظرا لصغر حجمه مقارنة بحجم نحل العسل الغربي Apis mellifera. ويصل متوسط عدد أفراد الطائفة إلى 6000 فرد مقارنة بأعداد نحل العسل الغربي الذي تتراوح بين 15000 و60000 فرد في الطائفة الواحدة تبعا للموسم. والنحل الصغير هادئ الطباع بالمقارنة مع أنواع نحل العسل الأخرى، وتعتبر مناطق جنوب شرق آسيا الموطن الأصلي لهذا النحل، وقد انتشر منها انتشارا طبيعيا نحو الغرب بالإضافة إنتشاره بسببب تعلقة بوسائل النقل البحري والبري التي أسهمت في تنقل هذا النحل بصورة غير مباشرة. ويتواجد النحل الصغير حاليا بشكل كبير في منطقة الخليج العربي وعلى نطاق محدود في اليمنو وأواسط السعودية والسودان، مثبتا قدرته على التأقلم مع الظروف المناخية المتباينة ومنافساً النحل الغربي ، وقدرته على بناء الأعشاش بشكل غير ملفت للانتباه في المناطق المحيطة بالمنازل.
سجل هذا النحل في مطلع عام 2007 من قبل مديرية بحوث النحل في المركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي الاردني، ومن خلال المسح تبين ان أعداد كبيرة من طوائف النحل في مساحة لا يتجاوز نصف قطرها 8 كم، ويبني هذا النحل قراص واحدا لكل طائفة في بشكل حر في الهواء في حدائق وشوارع مدينة العقبة، وأحيانا في الغرف والبنايات المهجورة. وقد تراوحت أحجام الأقراص من 10 سم x 10 سم، إلى 35 سم x 40 سم، ووجد أن 17% من الطوائف قد أنتج ملكات حيث وصل عدد البيوت الملكية في بعض الطوائف إلى 20 بيت، وقد لوحظ تفضيل هذا النحل للارتفاعات العالية على أشجار الكينا، وارتفاعات مختلفة على أشجار الأكاسيا، والسدر وقد يعود ذلك إلى أن أشجار السدر والأكاسيا شائكة؛ مما يمنع العابثين من الوصول إلى الطوائف بينما أشجار الكينا فليس لها أشواك، لذلك فضَّل النحل الارتفاعات العالية عليها بحثا عن الحماية. كما وجدت بعض الخلايا في المنطقة على امتداد الشاطئ بين المباني وقد يعود ذلك إلى كثافة نباتات وأشجار الزينة في مناطق الشاطئ أكثر منه في عمق المدينة والمناطق المرتفعة منها.
يرجح أن النحل الصغير قد وصل إلى العقبة مع وسائط النقل سواء كانت البواخر أو الشاحنات حيث أن المنطقة محاطة بمدى فسيح من الأراضي الصحراوية والبور القاحلة، التي بدورها تحول دون الانتشار في المجال الجغرافي طبيعيا. وتعد منطقة العقبة بؤرة اتصال ونقل مع العديد من المناطق والبلدان الأخرى مما يعلل العثور على العديد من خلايا النحل الصغير في المنطقة ويرجح إمكانية أن ينتشر من العقبة باتجاه دول البحر المتوسط من خلال وسائط النقل|
أجُريت دراسات جينياً وشكلياً مورفومترية لمعرفة مصدر هذا النحل وعدد الطوائف التي دخلت المنطقة. فتبين أن هذا النحل من مصدر سلطنة عمُان حيث يتشابه هذا النحل شكلياً مع النحل العُماني، وتبيّن البحوث البيوتنكنولوجية على المادة الوراثية (الجزيئية والتماثل الجيني) لهذا النحل أن عدد الطرود التي دخلت العقبة طرد واحد على الأرجح على رأسه ملكه أم واحدة لقحها ثمانية ذكور. ومن المسح الميداني تبين أن سكان العقبة لم يروا أو يلاحظوا وجود هذا النوع من النحل قبل ربيع 2007. وهذا يفسر قدرة هذا النحل على البقاء غير ملاحظ أثناء بناء أقراصه الشمعية، وسرعة انتشاره بعدد البيوت الملكية على القرص الواحد حيث وصل عددها في بعض الأحيان إلى 20 بيت ملكي ، وتشير الدراسات المسحية الأخيرة في عام 2012 وصول طرود هذا النحل إلى شاطئ العقبة الجنوبي والى طابا عبر إيلات.
قد يلعب هذا النحل دور هام في الحفاظ على التنوع الحيوي النباتي بتلقيحه للأزهار البرية التي قد لا تكون جاذبة للملقحات الأخرى. ويبقى السؤال مفتوحاً حول محاذير دخول هذا النحل إلى منطقتنا، فمن الممكن أن يصبح منافسا لنحل العسل على المراعي لشحها، وقد يكون سبباً في نقل أمراض نحل لم نستطع نحن التعرف عليها حتى تاريخه. ولكونه دخيل على التنوع الحيوي في المنطقة قد يفسر عدم مغادرة مجاميع صغيرة من طائر الوروار المهاجر لخليج العقبة خلال الثلاثة أعوام الأخيرة لكونه من مفترسات هذا النحل، ناهيك عن إزعاجه لرواد الفنادق والمطاعم بزيارته لكؤوس المرطبات وغيرها من المواد واسعة الانتشار في الفنادق. ويبقى الهاجس الأكبر من هذا النحل هو انتقاله عن طريق الخطاء عبر وسائط النقل أو بمساعدة الناس، والأمر المؤرق هو، هل سينتشر هذا النحل في الأردن والوطن العربي مشكلاً خللا في التنوع الحيوي في بيئة هشة أصلا؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمعلومات أكثر عن هذا النحل ...
لعل الكثير منا سبق له أن ذاق عسل النحل – ولدغاته المؤلمة كذلك -، لكن معظمنا لا يدري أن لهذا المخلوق المعجزة أجناس متنوعة –وفريدة أيضا.

ومنها جنس يدعى النحل القزم (Apis Florea) المعروفة بلونه البرتقالي المحمرَ وجسمه المخطط بالأبيض والأسود. ويتميز بضآلة حجمه الذي لا يصل إلى نصف النحل العادي. وهو ينتج أفضل أنواع العسل وأكثرها قيمة غذائية، إذ يحوي نسبة عالية من الأحماض الأمينية والأنزيمات. ويكمن سر ذلك في قدرته على اقتحام أصغر النباتات والأزهار لرشف شتى أنواع الرحيق. غير أن إنتاجه من العسل ضئيل – ما بين 200 و900 جرام قي السنة -، ما يجعل سعره باهظا مقارنة بباقي أنواعي العسل.

وينتشر النحل القزم في المناطق الدافئة في الإمارات، والسودان، وبعض دول الخليج، كما سُجل وجوده في شبة القارة الهندية. وهو يبني عشا بسيطا ومكشوفا في البراري وفي أماكن عيش البشر مثل المداخن والشبابيك الخارجية للبيوت؛ وينتشر على نطاق 3 كيلومترات من العش. وله سلوك هادئ يتطلب تعاملا خاصا عند جني العسل. يقول سلطان الخليب، وهو نحال ورث هذه الحرفة عن أجداده في رأس الخيمة بالإمارات، “إن هدوء النحل القزم يحتم على أن أعاملة بالمثل، فأنا أربت على الخلية برفق لأشعره بالأمان، وعندما يرحل أبدأ جمع العسل”.

لكن هذا النحل مهدد بالانقراض حيث تناقصت أعداده بصفة مهولة بسبب التلوث البيئي الذي بات يقضي على النباتات المفضلة، وتعرضه للتسمم جراء مبيدات الحشرات. وبحسب الدكتور على القبلاوي، من قسم علم الأحياء التطبيقي بكلية العلوم – جامعة الشارقة، فإن التهديد الأخطر يكمن في “جلب أجناس نحل دخيلة إلى الإمارات تتزاوج مع النحل القزم، ما سيؤدي حتما إلى انقراض هذا الأخير بظهور جنس هجين”. وقبل أن نُعدم النحل القزم ونُحرم حلاوة عسله النفيس، بات من الضروري التحسيس بأهميته، وتكثير نسله، ونشره على نطاق أوسع في المنطقة العربية. – سميرة أل علي

مقال منقول عن مجلة ناشيونال جيوغرافيك – النسخة العربية – عدد شهر يناير ٢٠١٢ – صفحة ٢٨.


[IMG]http://safat.com/wp-*******/uploads/2012/01/Image-11-294x300.jpg[/IMG]



يبني النحل القزم قرصا واحدا في مكان مكشوف لا يتجاوز حجمه راحة اليد، ويصل متوسط أفراد الطائفة إلى نحو 2000 نحلة. لكن أقراصه تتعرض للجني الجائر، ما يمثل تهديدا حقيقيا لبقائه.


http://safat.com/index.php/planet-ea...t/apis-florea/
يمكن أن يكون قدومه خير لا داعي برأيي لكل هذا التشاؤم ... فنحن لم نر خيره من شره بعد
__________________
تفضل بالزيارة أخي غير مسجل
باسل جمعة غير متواجد حالياً  
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


شاركنا رأيك على فيسبوك




تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليوم العربي للنحل أو يوم النحل العربي عبيد محبوبه أخبار طوائف النحل والنحالين 2 27-05-2017 04:10 PM
هل يحتاج النحل الى الملح احمد عدنان قسم أرشفة مجموعة التواصل الاجتماعي الواتس أب والفيس والتلغرام 2 06-10-2016 08:54 PM
ما هي العامل الذي يقرر موعد سروح ونشاط النحل ؟ علي الاني قسم أنت تسأل ونحن نجيب 5 14-05-2014 08:54 AM
صورة عن النحل الذي نربيه في المغرب العربي صديق المغربي قسم خلايا النحل 24 31-01-2014 04:21 AM
متى يحتاج النحل الى التغذية ابوبجاد قسم تغذية النحل 10 29-07-2009 02:23 PM



Powered by vBulletin® Version 3.7.1, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. بريدج